أَلَا هَبِي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِينَا | عَمْرُو بْنُ كُلْثُومٍ التَّغْلِبِيّ
Автор: هُـوِيَّـة
Загружено: 2025-08-16
Просмотров: 410
Описание:
تبدأ القصة حين دعا ملك الحيرة عمرو بن هند الشاعر الفارس عمرو بن كلثوم وأمه ليلى بنت المهلهل إلى مجلسه، لكنه دبّر مكيدة لإذلالها حين طلب من أمه (هند بنت الحارث) أن تأمر ليلى بخدمتها. رفضت ليلى وأطلقت صرخة: "واذلّاه يا لتغلب!"، فهبّ ابنها عمرو بن كلثوم غاضبًا، وأمسك بسيف معلّق في القصر وقتل الملك في لحظته.
من هذه الحادثة وُلِدت المعلقة، واحدة من أعظم قصائد الفخر في التراث العربي. يبدأها عمرو بالخمر، ثم ينتقل ليمجّد قومه تغلب، فيقول:
أبا هندٍ فلا تعجل علينا **وأنظرنا نخبرك اليقينا
بأنا نورد الرايات بيضًا ونصدرهنّ حمرا قد روينا
المعلقة ليست مجرد شعر، بل بيان صريح: لا خضوع ولا ذلّ لتغلب، نحن السادة وإن كلّفنا الأمر الدماء. لذلك صارت رمزًا للكرامة والعزّة، وبقيت خالدة حتى اليوم تُتلى كأحد أعمدة الفخر الجاهلي.
Повторяем попытку...
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео
-
Информация по загрузке: