لماذا حرم الله أكل لحم الخنزير 😯
Автор: it's tells | َيُحْكَى
Загружено: 2024-07-19
Просмотров: 165257
Описание:
حذرنا ربنا تبارك وتعالى من أكل لحم الخنزير ويجب علينا عدم انتهاك حرماته والتعدى عليها، لأن سبحانه جعل ذلك من أكبر الكبائر، وتوعد من يفعل ذلك بالعذاب الشديد، قال تعالى “ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين”.
#shorts
#shortvideo
#viral
#قصص
#الخنزير
#معلومات
#اسراء_نبيل
وقد حرم الله أكل لحم الخنزير لأنه مطبوع على أخلاق ذميمة جداً منها الحرص الفاحش والرغبة الشديدة في المنهيات وعدم الغيرة فحرم أكله على الإنسان لئلا يتكيف بتلك الكيفية القبيحة، يقول ابن عباس رضى الله عنهما: كان أهل الجاهلية يأكلون أشياء ويتركون أشياء تقذراً فبعث الله نبيه صلى الله عليه وسلم وأنزل كتابه وأحل حلاله وحرم حرامه فما أحل فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه ف
حكم أكل لحم الخنزير.. وقد حدد الله في القرآن الكريم ما يحل وما يحرم من أنواع الطعام لما فيه مصلحة الإنسان، قال تعالى “إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ”، وقال تعالى "قُل لَّآ أَجِدُ فِى مَآ أُوحِىَ إِلَىَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٍۢ يَطْعَمُهُۥٓ إِلَّآ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍۢ فَإِنَّهُۥ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ ۚ فَمَنِ ٱضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍۢ وَلَا عَادٍۢ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ".
وأضاف أن الرجس يراد به النجاسة على ما ذكره المفسرون، ولذا يعبر عن الخنزير فقهيا بأنه نجس العين ويراد بالعين جميعه لا العين التي يرى بها، ولذا يحرم عندهم الانتفاع بشيء من لحمه أو شحمه أو جلده، حيث إن نجاسته نجاسة ذات غير قابلة للتطهير.
وأوضح أن البحث العلمي الحديث أثبت أن النجاسة متمكنة وغالبة في شحوم ولحوم وجلود الخنازير، ومن هذه البحوث بحث قيم لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة للأستاذ الدكتور حنفي محمود مدبولي، أستاذ الفيروسات بكلية الطب البيطري بجامعة بني سويف، حرم الله عز وجل لحم الخنزير.
واستشهد بقول الله تعالى: “قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ” (الأنعام:145).
وتابع: "وبين ربنا عز وجل وهو العليم الخبير أن العلة فى تحريم لحم الخنزير هى أنه رجس، أى نجس، ضار ومؤذ ونتن، وهذه علة ذاتية قائمة لا تنفك عن لحم الخنزير أبدا، وهذا يبين أن العلة فى التحريم ليست عارضة أو مكتسبة.
والعلة العارضة كأكله القاذورات والقمامة، وهذا يحدث فى بعض البلدان دون غيرها لأن الغرب يطعمون الخنازير أعلافا طيبة ويربونها فى حظائر نظيفة مغلقة ومكيفة وهنالك تنتفى هذه العلة العارضة.
كما أن العلة أيضا ليست مكتسبة تزول بزوال سببها كإصابته ببعض الأمراض الطفيلية والبكتيرية والفيروسية لأن كل هذه الأمراض مكتسبة ومن الممكن السيطرة عليها إما بالعلاج بالمضادات الحيوية ضد مسببات هذه الأمراض أو باستخدام اللقاحات، وهى الآن شائعة وتستخدم على نطاق واسع وبذلك تنتفى هذه العلل المكتسبة.
واستطرد: “وبانتفاء العلة العارضة أو العلة المكتسبة ينتفى الحكم وهذا تكذيب لكتاب الله تعالى الذى يتلى إلى أن تقوم الساعة، وبذلك تبقى العلة الذاتية التى لا تنفك عن لحم الخنزير فى كونه نجسًا وضارًا ومؤذيًا لمن يأكله هي الأصل فى بقاء الحكم الشرعي”.
Повторяем попытку...

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео
-
Информация по загрузке: