جهزوا الهدوم القيامة هتقوم ‼️ زوجـ،ـة عمـ،ــه رفضـ،ــت الـــزنا فكانت نهـ،ـايتها مفاجأة
Автор: مجدى القبلاوى_أصل الحكاية
Загружено: 2025-12-26
Просмотров: 2070
Описание:
#ربهام_عبدالغفور #عمرو_أديب #لميس_الحديدى #ترند
لم تدر "صفاء" أن نهايتها ستكون على يد "خليفة" بعد أن أحسنت إليه وآوته في منزلها بعد طرد والده له من منزله، وظلت ترعاه لأكثر من 3 سنوات وسط أبنائها، ولم تكن تعلم أنها تأوي ثعبانا يكبر ويسن أنيابه للفتك بها.
وبعد أن كبر واشتد عوده، بدأ في الكشف عن وجهه الشيطاني وراودها عن نفسها، ما جعلها تستشيط غضبا وقررت طرده من منزلها على أمل أن يعود إلى رشده، ولكن زادت رغبته الشيطانية بعد أن سيطرت عليه شهوته الحيوانية وبعد رفضها لمحاولاته قرر الانتقام منها ووضع خطته الشيطانية بأن يذبـ.ــحها انتقاما منها بسبب رفضها إقامة علاقة غير شرعيه معه، وما كانت النهاية إلا بأن تقوده شهوته الحيوانية إلى حبل عشماوي.
الواقعة شهدتها قرية النخيلة التابعة لمركز أبو تيج بمحافظة أسيوط، حيث كان المتهم "خليفة. ع"، 20 عاما، تاجر مواشي، يعيش مع أسرته بمنزلهم، وكان دائم الشجار مع أسرته، فقام والده بطرده من المنزل وذهب للعيش بمنزل "سيد. ع"، نجل عم والده وزوج المجني عليها "صفاء. م"، وكان زوج المجني عليها يخرج في الصباح يقود التروسيكل الخاص به للعمل، ويخرج المتهم "خليفة" للذهاب إلى الأسواق للاتجار في المواشي ويعود إلى منزل نجل عم والده في نهاية اليوم.
وكانت المجني عليها "صفاء" تهتم به مثل أبنائها، خاصة أنه شقيق خطيب ابنتها
استمر الحال لقرابة 3 سنوات، ويعيش "خليفة" مع أسرة المجني عليها، حتى زين له شيطانه أن اهتمام زوجة عمه به رغبة فيه، فجلس مع شيطانه بعد أن سيطرت عليه رغبته الشهوانية في إقامة علاقة غير شرعية معها، وبعد تفكير قرر التقرب منها رغبة فيها وبدأ يغازلها ويتودد إليها، ولكن قابلت المجني عليها أفعاله بالرفض القاطع، وبعد محاولات كثيرة قررت أن يترك المنزل وذهب للعيش بمنزل والدها المقابل لمنزلها، ولم تفضح أمره أمام زوجها وأبنائها.
وذهب المتهم للعيش في منزل والد المجني عليها، ولكن شيطانه يسيطر على عقله وشهوته تقوده إلى الهلاك واستشاط غضبا بسبب رفض المجني عليه الرضوخ له.
جلس المتهم يفكر كثيرا في الانتقام من المجني عليها بسبب رفضها إقامة علاقة غير شرعية معه، وظل يتربص لها لتنفيذ مخططه الإجرامي، وانتهى تفكيره لأن يذهب إليها بعد خروج زوجها من المنزل للعمل، وظل يراقب المنزل من بين شرفات منزل والدها المواجه لمنزل المجني عليها، حتى خرج زوجها للعمل في الساعة السابعة صباحا تاركا باب المنزل مفتوحا.
انتهز المتهم الفرصة ودخل إلى منزل المجني عليها حاملا بين طيات ملابسه سلاحا أبيض "سكين"، وصعد إلى غرفتها أثناء نومها، وقام بطعنها في بطنها ووجهها، مما أيقظها من شدة ألم الطعنات مستصرخة تستنجد حتى دوت صرخاتها بين جدران المنزل، لتفزع ابنتها "أسماء " من نومها من غرفتها المجاورة مسرعة إلى غرفة والدتها لتجد المتهم "خليفة" منقضا على والدتها يعتدي عليها.
تعالت صرخات "أسماء" تطلب نجدة الجيران ممسكه بيديها المتهم لسحبه بعيدا عن والدتها، محاولة إخراجه خارج غرفة والدتها، ولكن لضعف بدنها فشلت في ذلك بعد أن أسقطها المتهم أرضا.
لم يتوقف المتهم عند ذلك، بل عاد لاستكمال مخططه الإجرامي، فوجد المجني عليها "صفاء" سقطت من على السرير أرضا من شدة ألم الطعنات غارقة في دمـ.ـائها، ولكن هذا المشهد لم يحرك قلبه ولم يذكره بإحسانها إليه، بل قام بوضع "السكـ.ـين" على رقبتها وقام بنحرها حتى فارقت الحياة، وخرج مسرعا لمركز الشرطة لتسليم نفسه واعترف بارتكاب الواقعة.
وبعد انتهاء النيابة العامة بمركز أبوتيج من التحقيقات، أحال المستشار خالد عبد الشكور، المحامي العام لنيابات جنوب أسيوط الكلية، المتهم "خليفة. ع"، تاجر مواشي، إلى محكمة الجنايات.
وكشفت النيابة العامة أن المتهم في يوم 8 يناير 2023 بدائرة مركز أبوتيج، قـ.تل المجني عليها "صفاء. م" عمدا مع سبق الإصرار بدافع انتقام تشبعت به نفسه حقدا وغلا بعد رفضها إقامة علاقة غير مشروعة معه، فبيت النية وتفكر بروية ولم يجد لغايته إلا القـ.تل سبيلا، فأعد لذلك مخططا إجراميا أحكم دقائقه درسا واستهله بتجهيز سلاح أبيض "سكـ.ين"، ثم كمن أمام مسكنها متحينا خروج زوجها وتسلل خلسة إلى غرفتها، وما إن ظفر بها نائمة في فراشها حتى باغتها بطعـ.نات عديدة وإصابات أماكن متفرقة بجسدها وأجهز عليها بنـ.حر عنقها فأحدث بها الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها.
وأمام هيئة الدائرة العاشرة بمحكمة جنايات أسيوط، برئاسة المستشار حفني عبد الفتاح، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين محمد عبد الحميد الزارع وحازم شوقي عقيل، رئيسا المحكمة، والمستشار شوكت زيان على، نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر صلاح تمام وأحمد عبد العال، وقف المتهم خلف قضبان القفص الحديدي يستمع إلى مرافعة معتز جمال وعمرو أبو سديرة، وكيلي النائب العام.
بدأ معتز جمال، وكيل النائب العام، مرافعته قائلا: “باسم الله أبدا مرافعتي باسم الحكم العدل باسم المقسط المقتدر الذي يمهل ولا يهمل باسم الله الذي اتخذ الحق له اسما وجعله لنا في الدنيا مبتغى لا تستقيم الحياة بسواه، أقف اليوم بين أيديكم وفي محرابكم المقدس لا خطيبا يملك من الخطابة مقوماتها ولا حكيما أوتي جوامع الكلم، لكني جئت إليكم اليوم شاكيا ظلم الإنسان لأخيه الإنسان، جئت للجاني مختصما ولحق المجني عليها مطالبا وللمجتمع لسانا متكلما وللحق والعدل مستهدفا ولحكم الله وحده بالقصاص مطالبا، ما أحوجني اليوم لأن أجد وقتا يتسع لوصف جريمة المتهم النكراء ما أحوجني اليوم ليخرج لساني عن عفته لأصف لكم إنسانا انعدم ضميره وفقد مشاعره، إن هذه الجريمة وإن كان متعينا على النيابة العامة تصويرها أو الكتابة فيها فليكن مدادها أحمر ونأبى غير ذلك حتى يتفق اللون الأحمر مع ما تنضح به الأوراق من دمـ.ـاء حمراء زكية”.
Повторяем попытку...
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео
-
Информация по загрузке: