تحريم لحم الخنزير l د. عبد الله المصلح l المنح الإلهية
Автор: معرفة الله - علم و عمل
Загружено: 2019-04-23
Просмотров: 326
Описание:
قال تعالى: ﴿قُل لَّآ أَجِدُ فِي مَآ أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٖ يَطۡعَمُهُۥٓ إِلَّآ أَن يَكُونَ مَيۡتَةً أَوۡ دَمٗا مَّسۡفُوحًا أَوۡ لَحۡمَ خِنزِيرٖ فَإِنَّهُۥ رِجۡسٌ أَوۡ فِسۡقًا أُهِلَّ لِغَيۡرِ ٱللَّهِ بِهِۦۚ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ غَيۡرَ بَاغٖ وَلَا عَادٖ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ١٤٥﴾ [الأنعام]
الدلالة العلمية :
جاء العلم ليدرك بعض الوجوه في منهيات التشريع الإسلامي الذي حفظ أتباعه قروناً قبل اكتشاف المجاهر وبنفس الترتيب: الميتة حيث تنمو البكتريا، ثم الدم حيث تنمو البكتريا أسرع خاصة مع كثرته، وأخيراً الخنزير حيث تجتمع في بدنه جملة بلايا لا يزيلها تطهير، فالحلوف مأوى للطفيليات والبكتريا والفيروسات يصدرها إلى الإنسان والحيوان؛ وبعضها يخص الخنزير مثل طفيل الزحار البلنتيدي Balantidium Dysentery والشعرينيات الحلزونية Trchinella Spiralis، وشريطية الخنزير Taenia Solium والديدان المثانية Cysticercosis،
وجه الإعجاز :
الخنزير سيء الطباع جلّال، وقد دفع النفور منه عند الوثنيين إلى اعتباره قاتلاً لرموز الخير؛ فرَوَت الأساطير أنه قتل حورس عند المصريين القدماء، وأدون (بعل) عند الكنعانيين، وأدونيس عند الإغريق، وأتيس في آسيا الصغرى.
واعتبر رعي الخنازير في مصر القديمة من أحط المهن التي لا يقوم بها إلا المعدمون
وهو محرم عند أهل الكتاب وإن خالفوه، ولكن القرآن قد علل النهي عن أكل لحمه بقوله تعالى: ﴿فَإِنَّهُۥ رِجۡسٌ﴾؛ والرجس Filth كلمة جامعة تعني أنه قذر ودنس ونجس يحمل الأذى والضرر
#المنح_الإلهية
لإطلاع على للمزيد :
باللغة العربية : http://bit.ly/2ImwiTJ
باللغة الإنجليزية : http://bit.ly/2D6kRfp
للإطلاع على الألبوم : http://bit.ly/2viqDGm
للإطلاع على الكتاب كاملاً : http://bit.ly/2UtWTpn
فيديو التعريف بالكتاب : • Видео
Повторяем попытку...

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео
-
Информация по загрузке: