تحري ليلة القدر 2022 يوم 26 رمضان من جميع الدول | استطلاع ليلة القدر 2022

Описание: ليله القدر 2022 يوم 26 رمضان 1443|تحري ليلة القدر 2022|علامات ليلة القدر 2022
ليلة القدر 2022 رمضان 1443 رمضان 2022 استطلاع وتحرى ليلة القدر يشرفنا التوثيق|اللهم بلغنا رمضان|علامات ليلة القدر|صور عن ليلة القدر RAMADAN 2022
شمس ليلة 26 رمضان 1443/2022 | دعاء ليلة القدر
ليلة القدر2022/1443|علامات ليلة القدر |متى ليلة القدر رمضان1443/ 2022 | استطلاع ومتابعة
ليلة القدر عند المسلمين، هي ليلة تقع فيها مناسبة هامة حدثت في شهر رمضان، حيث يؤمن المسلمون أن القرآن الكريم قد أُنزل إلى النبي محمد عليه الصلاة والسلام، حيث ينص القرآن على ذلك في سورة خاصة هي سورة القدر، وفيها أن هذه الليلة خير من ألف شهر، وفيها تتنزل الملائكة بالرحمات حتى مطلع الفجر، وثبت بالسنة النبوية الحث على تحري هذه الليلة وخصوصا في الأيام العشر الأواخر من شهر رمضان، وبالأخص الأيام الفردية من العشر الأواخر، حيث ورد في القرآن أنها خير من ألف شهر
▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬
الاكونت الشخصي على الفيس بوك :   / mostafa.fahim15  

تابعنا على الانستا :   / mostafa_fahim26  
▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬
متنساش لايك واشتراك فى القناة
ومتنساش انك تفعل زر الجرس وشير للفيديو واتس فيس انستا زي ما تحب بقا 🔥
▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬ ▬
علامات ليلة القَدر الصحيحة ذكر العُلماء العديد من العلامات التي تكون في ليلة القدر، ومن هذه العلامات ما يأتي: تكون السماء فيها صافية ساكنة، ويكون الجوّ فيها معتدلاً؛ غير بارد ولا حارّ، وتخرج الشمس في صباحها من غير شُعاع تُشبه القمر في ليلة البدر؛ لقول النبيّ عليه الصلاة والسلام-: (أنَّهَا تَطْلُعُ يَومَئذٍ، لا شُعَاعَ لَهَا)؛ والشُّعاع هو: الضوء الذي يُرى عند بداية خروجها، ويكون كالحبال، أو القضبان التي تُقبل إلى الشخص الذي ينظر إليها.تمتاز بالسكينة والطمأنينة، وراحة القلب، ونشاطه لأداء الطاعة، وتلذُّذه بالعبادة أكثر من الليالي الأخرى؛ وذلك بسبب تنزُّل الملائكة بالسكينة على العباد، قال -تعالى-: (تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ*سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ)، وهي ليلة لا يُرمى فيها بنجم؛ لحديث النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (ليلةُ القدرِ ليلةٌ بَلْجَةٌ ، لَا حارَّةٌ ولَا بَارِدَةٌ ، ولَا سَحابَ فِيها ، ولَا مَطَرٌ ، ولَا ريحٌ ، ولَا يُرْمَى فيها بِنَجْمٍ).تكون في ليلة من ليالي الوتر في رمضان، في العشر الأواخر منه؛ لحديث النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (وَقَدْ رَأَيْتُ هذِه اللَّيْلَةَ فَأُنْسِيتُهَا، فَالْتَمِسُوهَا في العَشْرِ الأوَاخِرِ، في كُلِّ وِتْرٍ) يشعر بها المؤمنون بشعور داخليّ، وذلك بما يُنعم الله عليهم من نشاط في هذه الليلة، علماً أنّ أفضل ما يدعو به المسلم في هذه الليلة إن شعر بها هو قول: "اللَّهمَّ إنَّك عفُوٌّ كريمٌ تُحِبُّ العفْوَ، فاعْفُ عنِّي"؛ لِما رُوي عن السيدة عائشة -رضي الله عنها أنّها سألت النبيّ صلّى الله عليه وسلّم فقالت: (يا رسولَ اللهِ، أرأَيْتَ إنْ علِمْتُ أيَّ ليلةٍ ليلةَ القدرِ ما أقولُ فيها؟ قال: قولي: اللَّهمَّ إنَّك عفُوٌّ كريمٌ تُحِبُّ العفْوَ، فاعْفُ عنِّي).