النقرس. اسباب النقرس واعراضه.ادوية وطعام يسبب النقرس

Описание: ما عليك سوى الانضمام إلى عضوية هذه القناة للاستفادة من المزايا:
   / @ahmed_raouf63  

نقرس وأعراضه.النقرس,علاج النقرس,مرض النقرس,اعراض النقرس,ما هو النقرس,داء النقرس,مرض النقرس وعلاجه,اسباب النقرس,النقرس واعراضه,اعراض مرض النقرس,ما هو مرض النقرس,علاج مرض النقرس نهائيا,علاج النقرس الحاد,علاج النقرس نهائيا,النقرس وعلاجه,علاج النقرس بالاعشاب,مريض النقرس,مرض النقرس والاكل الممنوع,علاج النقرس طبيعيا,النقرس والاكل,ماهو النقرس,علاج النقرس النهائي,النقرس الحاد,النقرس اسبابه وعلاجه,النقرس الكاذب,النقرس والنقرس الكاذب,شرح النقرس,نوبة النقرس


الاسباب
1. زيادة إنتاج حمض اليوريك في الجسم

النظام الغذائي الغني بالبيورينات: تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات مثل اللحوم الحمراء، و (الكبد، الكلى)، والمأكولات البحرية (مثل
السردين، الماكريل) يؤدي إلى زيادة إنتاج حمض اليوريك في الجسم.

السمنة: الوزن الزائد يزيد من إنتاج حمض اليوريك، ويضع ضغطًا إضافيًا على المفاصل.

العوامل الوراثية: بعض الأشخاص يكونون أكثر عرضة للإصابة بالنقرس نتيجة عوامل وراثية تؤدي إلى زيادة إنتاج حمض اليوريك


مشاكل الكلى: الكلى السليمة تساعد في التخلص من حمض اليوريك من الجسم. في حالة وجود مشاكل في الكلى، يتراكم حمض اليوريك ويؤدي إلى النقرس.
بعض الأدوية: بعض الأدوية مثل مدرات البول (المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم) والأسبرين يمكن أن تقلل من قدرة الجسم على التخلص من حمض اليوريك.

مشروبات المحلاة: المشروبات الغازية والمشروبات التي تحتوي على الفركتوز تساهم في زيادة مستويات حمض اليوريك.

4. الحالات الطبية المرتبطة بارتفاع حمض اليوريك

ارتفاع ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم غير المعالج يزيد من خطر الإصابة بالنقرس.
مرض السكري: الأشخاص المصابون بالسكري يكونون أكثر عرضة لزيادة حمض اليوريك.
متلازمة التمثيل الغذائي: هذه الحالة تشمل زيادة الوزن، ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مستويات الدهون في الدم، وكلها تزيد من خطر الإصابة بالنقرس.
الصدفية: مرض جلدي يمكن أن يزيد من خطر ارتفاع حمض اليوريك.
الجراحة أو الصدمات: يمكن أن تزيد من مستويات حمض اليوريك، ما يؤدي إلى نوبة نقرس حادة.
6. العمر والجنس

الرجال: هم أكثر عرضة للإصابة بالنقرس من النساء، لأن لديهم مستويات أعلى من حمض اليوريك منذ مرحلة البلوغ.
النساء بعد سن اليأس: النساء قبل سن اليأس لديهن مستويات أقل من حمض اليوريك، ولكن بعد سن اليأس، قد يرتفع مستوى حمض اليوريك، مما يزيد من خطر الإصابة بالنقرس.

7. الجفاف

الجفاف قد يؤدي إلى تركيز حمض اليوريك في الدم بشكل أكبر، ما يزيد من خطر تكون البلورات في المفاصل.

8. الإجهاد

الإجهاد البدني أو العاطفي قد يسبب ارتفاع في مستويات حمض اليوريك، مما يزيد من خطر نوبة النقرس.
الاعراض

ألم شديد في المفاصل: يحدث غالبًا في إصبع القدم الكبير، لكنه قد يؤثر على مفاصل أخرى مثل الكاحلين، الركبتين، اليدين، والمعصمين.

التورم والاحمرار: يمكن أن يصاحب الألم تورم واحمرار في المنطقة المصابة.

الإحساس بالحرارة في المفصل: قد تشعر بأن المفصل المتأثر حار وحساس للغاية.

صعوبة في الحركة: الألم الشديد قد يجعل الحركة صعبة أو مؤلمة في المفصل المصاب.

تفاقم الأعراض في الليل: نوبات النقرس قد تزداد سوءًا أثناء الليل.

نوبات مفاجئة ومتكررة: الأعراض تأتي على شكل نوبات مفاجئة قد تستمر من عدة ساعات إلى أيام
التشخيص
1م، التورم، والاحمرار في المفاصل،
2. اختبارات الدم
يتم قياس مستوى حمض اليوريك في الدم. ارتفاع نسبة حمض اليوريك قد يشير إلى النقرس، لكن ليس بالضرورة؛ بعض الأشخاص لديهم مستويات عالية دون أعراض.

3. تحليل السائل الزلالي
يُعتبر هذا الاختبار الأدق لتشخيص النقرس. يقوم الطبيب بأخذ عينة من السائل الموجود في المفصل المصاب (بواسطة إبرة)، ثم يتم فحص العينة تحت المجهر للبحث عن بلورات حمض اليوريك التي تشير إلى النقرس.
4. اختبارات الأشعة السينية
يتم استخدام الأشعة السينية لاستبعاد وجود أمراض أخرى قد تسبب ألم المفاصل، مثل التهاب المفاصل أو الكسور.
ك
1. اتباع نظام غذائي صحي
تقليل الأطعمة الغنية بالبيورينات: البيورينات تتحول إلى حمض اليوريك في الجسم، لذلك يجب تجنب الأطعمة الغنية بها مثل اللحوم الحمراء، المأكولات البحرية (كالسلمون والسردين)، والأحشاء الداخلية.
تناول الأطعمة الغنية بالألياف: الخضروات والفواكه تساعد في التحكم في مستويات حمض اليوريك.
زيادة تناول منتجات الألبان قليلة الدسم: هذه المنتجات قد تقلل من خطر الإصابة بالنقرس.
شرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء يوميًا
3. الحد من تناول الكحول والمشروبات المحلاة
نصائح:


1. علاج النوبات الحادة

مدة العلاج: عادةً ما تستمر النوبة الحادة من 3 إلى 10 أيام.
يتم إعطاء أدوية لتخفيف الألم والالتهاب مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدي)، الكولشيسين، أو الكورتيكوستيرويدات. يبدأ
2. العلاج الوقائي طويل الأمد

مدة العلاج: يختلف العلاج الوقائي من مريض لآخر، ولكنه عادةً ما يستمر لعدة أشهر إلى سنوات أو حتى مدى الحياة في بعض الحالات.
الهدف من العلاج الوقائي هو الحفاظ على مستويات حمض اليوريك منخفضة لمنع تكون البلورات الجديدة وتقليل تكرار النوبات. يُستخدم في هذه المرحلة أدوية مثل الألوبيورينول أو فيبوكسوستات.
يجب متابعة مستويات حمض اليوريك بانتظام لضمان فاعلية العلاج. قد يستغرق أشهرًا للوصول إلى مستويات مستقرة ومنع حدوث نوبات جديدة.
حتى مع العلاج الوقائي، قد تحدث نوبات عرضية، لكن تكرارها يكون أقل بكثير مع مرور الوقت.

إ