ycliper

Популярное

Музыка Кино и Анимация Автомобили Животные Спорт Путешествия Игры Юмор

Интересные видео

2025 Сериалы Трейлеры Новости Как сделать Видеоуроки Diy своими руками

Топ запросов

смотреть а4 schoolboy runaway турецкий сериал смотреть мультфильмы эдисон
Скачать

هل يجوز التغني بالقرآن دون تدبر معانيه؟ 🎤📜 الشيخ مصطفى العدوي

الشيخ مصطفى العدوي

التغني بالقرآن

تدبر القرآن

تلاوة القرآن

تحسين الصوت

التجويد

قراءة صحيحة

الخشوع

الفهم

التدبر

الإخلاص

القرآن الكريم

السنة النبوية

التلاوة الصحيحة

تعليم القرآن

الفقه الإسلامي

العلماء

محاضرات دينية

دروس القرآن

نصائح دينية

المواعظ

الترتيل

التلاوة المؤثرة

تدبر الآيات

الصوت الجميل

التلاوة والخشوع

الذكر

العلم الشرعي

تفسير القرآن

القرآن تدبر

Автор: كوكب المسلمين

Загружено: 2025-11-26

Просмотров: 3

Описание: في هذا الفيديو المؤثر والعميق، يتحدث فضيلة الشيخ مصطفى العدوي عن قضية من أهم القضايا المتعلقة بتلاوة كتاب الله عز وجل، وهي: هل يجوز أن يُتغنّى بالقرآن دون تدبرٍ لمعانيه؟ سؤال يمسّ جوهر العلاقة بين القارئ والقرآن، بين الصوت الجميل والخشوع القلبي، بين الأداء الصوتي والتأمل العقلي.

يبدأ الشيخ العدوي حديثه ببيان أن القرآن الكريم ليس مجرد كلماتٍ تُرتّل أو أنغامٍ تُتلى، بل هو كتاب هدايةٍ وتشريعٍ وتدبّرٍ، أنزله الله سبحانه وتعالى ليُخرج الناس من الظلمات إلى النور، كما قال جلّ شأنه: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدّبروا آياته وليتذكر أولو الألباب". فالغاية من التلاوة ليست تحسين الصوت فحسب، بل الوصول إلى القلب والعقل معًا.

ويؤكد الشيخ أن التغني بالقرآن أمرٌ جائز ومستحبّ إذا كان المقصود به تحسين الصوت لتجميل التلاوة وتعظيم كلام الله، لأن النبي ﷺ قال: "ليس منا من لم يتغنَّ بالقرآن"، أي من لم يُحسّن صوته به. ولكن المشكلة تظهر حين يتحول التغني إلى غاية في ذاته، فينصرف القارئ إلى اللحن والنغم والتموج الصوتي، وينسى التدبر، بل وربما يؤديه ذلك إلى الإخلال بالمعاني أو التجاوز في أحكام التلاوة.

ويشير الشيخ العدوي إلى أن التلاوة عبادة قلب قبل أن تكون عبادة لسان، فالتجويد والتغني وسيلة لا هدف، والغاية الكبرى هي تدبر كلام الله وفهم رسالته. فكم من قارئ حسن الصوت لا يتجاوز القرآن حنجرته، وكم من قارئ خاشع بسيط الصوت يُبكي من حوله بصدق تلاوته وتعلّقه بالآيات.

ويضرب الشيخ أمثلة من سلف الأمة الذين كانوا إذا قرؤوا القرآن بكوا وتأثروا، ولم يكن همّهم النغمة ولا المقام الموسيقي، بل كانت قلوبهم تهتز خشية لله. فيذكر قول الحسن البصري رحمه الله: "إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل، ويعملون بها في النهار."

ويضيف الشيخ أن التغني المذموم هو الذي يُلهي عن المعنى، أو يغيّر مواضع الوقف والمعنى من أجل اللحن أو الأداء، أو يجعل المستمعين يتعلقون بالصوت أكثر من كلام الله. ويؤكد أن مثل هذا الفعل يخشى على صاحبه من الرياء، لأن القرآن لا يُقرأ للتفاخر ولا للمباهاة، بل يُقرأ للتعبد والتقرب من الله، كما قال تعالى: "ورتل القرآن ترتيلًا"، أي تلاوة متأنية خاشعة، لا مستعجلة ولا متكلفة.

ويشرح الشيخ أن التدبر هو لبّ التلاوة وروحها، فالله سبحانه لا يريد منا فقط قراءة الألفاظ، بل فهم الرسائل، وتدبّر الآيات، والتفكر في الحكمة وراء كل لفظ. وقد ذمّ الله من يقرأ دون فهم فقال: "أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها"، مبينًا أن القلوب المقفلة هي التي تهتم بالأداء دون الفهم، وبالظاهر دون الجوهر.

ويحذر الشيخ العدوي من ظاهرة المسابقات الصوتية التي تُقيم وزنها على الجمال الصوتي دون النظر إلى الخشوع أو التدبر، مبينًا أن السلف لم يعرفوا هذا النوع من التنافس، لأنهم كانوا يرون أن أجر التلاوة في النية والإخلاص، لا في المقامات والأنغام. ويذكر أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، وهو من أجمل من قرأ القرآن، كان يقول: "إذا سمعت الله يقول يا أيها الذين آمنوا فأرعها سمعك، فإنه خيرٌ تؤمر به أو شرٌّ تنهى عنه."

كما يتحدث الشيخ عن الفرق بين التغني المشروع والمبالغ فيه، فالمشروع هو ما يعين على الخشوع، أما المبالغ فيه فهو ما يخرج التلاوة عن مقصدها. فالقارئ إذا استشعر أن الله يخاطبه بكل آية، سيقرأ بتدبر ولو بصوت خافت، أما من جعل القرآن أداة للغناء لا للذكر، فقد ضيّع المعنى وإن حسُن صوته.

ويختم الشيخ العدوي حديثه بوصية عظيمة:
أن اجعلوا القرآن ربيع قلوبكم لا مجرد لحنٍ في أفواهكم، فالصوت الجميل بلا تدبر كقشرة بلا لب، والقرآن لا يعطي سره إلا لمن أقبل عليه بقلب خاشع وعقل متأمل. وأوصى القراء والمستمعين أن يجددوا نياتهم في كل تلاوة، لأن النية هي ميزان القبول، وأن يجعلوا هدفهم من التغني هو تعظيم كلام الله لا تعظيم النفس.

📖 شاهد هذا الفيديو وتأمل في معانيه، فربّ لحظة صدق مع القرآن تغيّر حياتك كلها.
ولا تنسَ مشاركة المقطع مع من تحب، فقد تكون سببًا في إحياء قلبٍ غفل عن التدبر، أو في تذكير قارئٍ بأن الجمال الحقيقي في القرآن هو جمال المعنى قبل جمال الصوت.
تابع قناة الشيخ مصطفى العدوي لتستفيد من دروس العلم والفقه والتفسير التي تمس حياتك اليومية وتربطك بالله على بصيرة.

Не удается загрузить Youtube-плеер. Проверьте блокировку Youtube в вашей сети.
Повторяем попытку...
هل يجوز التغني بالقرآن دون تدبر معانيه؟ 🎤📜 الشيخ مصطفى العدوي

Поделиться в:

Доступные форматы для скачивания:

Скачать видео

  • Информация по загрузке:

Скачать аудио

Похожие видео

© 2025 ycliper. Все права защищены.



  • Контакты
  • О нас
  • Политика конфиденциальности



Контакты для правообладателей: [email protected]