من مدرس لصاحب إمبراطورية.. قصة جاك ما مؤسس مجموعة علي بابا الصينية
Автор: nour&mofid حكايات نور ومفيد
Загружено: 2025-04-25
Просмотров: 69
Описание:
حكايات نور ومفيد تقدم
بدأ حياته المهنية كمدرس للغة الإنجليزية، ثم تحول بعد فترة قصيرة من مدرس براتب صغير إلى عملاق في عالم التكنولوجيا ومن ثم لأغنى رجل في الصين.. إنه جاك ما مؤسس ورئيس مجموعة "علي بابا" العملاقة للتجارة الإلكترونية.
الحرص على تعلم اللغه الإنجليزية
وكان والدا جاك ما فنانين يؤديان أغاني تقليدية تعرف باسم "البينج تان"، وهي نوع من السرد القصصي الملحن، وعندما بلغ سن الـ 12 عاما بدأ يهتم باللغة الانجليزية فتعلمها بنفسه، وكان يركب دراجته يوميا، للوصول إلى فندق بالقرب من بحيرة هانجتشو، كي يتواصل مع السياح ويقدم لهم خدماته مجانا بهدف ممارسة اللغة الانجليزية.
وبعد التخرج، مارس جاك مهنة تدريس الانجليزية لمدة 5 سنوات براتب 100 إلى 120 يوان، ما دفعة للبحث عن مصادر أخرى للكسب.
وفي عام 1995، ذهب جاك ما إلى سياتل للعمل كمترجم.
وبعد حصوله على شهادته، تقدم إلى ما لا يقل عن 31 وظيفة مبتدئة في شركات معروفة، ولكن تم رفضه في النهاية في كل مرة.
وكشف جاك أنه عندما تقدم 24 شخصًا إلى شركة كنتاكي، بما فيهم هو، تم اختيار الجميع باستثناءه.
وبعد أن واجه العديد من الرفض، حصل في النهاية على وظيفة كمدرس للغة الإنجليزية.
*إنشاء موقع علي بابا
وفي عام 1999، تعاون جاك ما و17 من أصدقائه لإنشاء موقع علي بابا وذلك باستثمار صغير.
مع بداياتها المتواضعة في شقة في مدينة هانجتشو الصينية، تطورت شركة علي بابا لتصبح مجموعة شركات متعددة الجنسيات أحدثت ثورة في طريقة تسوق الأشخاص عبر الإنترنت.
مع الخبرة الكبيرة لـ"جاك ما" في اللغة الإنجليزية، قرَّر في عام 1994 افتتاح شركة صغيرة لأعمال الترجمة، وبدأت تتعامل مع الشركات الصينية التي تحتاج إلى خدمات الترجمة من الإنجليزية إلى الصينية والعكس. في بداية عام 1995، سافر برفقة وفد من إحدى الشركات الصينية إلى الولايات المتحدة، ليقوم بمهام الترجمة المعتادة، ليتعرف هناك على أهم فرصة واتته في حياته: شبكة الإنترنت.
ي منتصف عام 1995، قرَّر "جاك ما" وزميله "هي – بينغ" مدرس الحاسب الآلي، بالتعاون مع بعض زملائه في أميركا، أن يطوروا الفكرة أكثر، عبر إطلاق قاعدة بيانات متكاملة للشركات الصينية في الإنترنت عموما وفي أميركا تحديدا، وأطلقوا على المنصة اسم "صفحات الصين" (China pages). استمرت المنصة لمدة 3 سنوات تقريبا، وحققت إيرادات تصل إلى 800 ألف دولار، مما عزَّز من اهتمام "جاك ما" بالمزيد من الأعمال على شبكة الإنترنت.
خلال تلك الفترة، حصل "جاك ما" على وظيفة في شركة تكنولوجيا معلومات تابعة للحكومة الصينية، لكنه قرَّر أن يُقدِّم استقالته في عام 1999، ليبدأ مشروعه الكبير: منصة تجارة إلكترونية شاملة. في هذا الوقت، كانت شركة "أمازون" التي أسسها جيف بيزوس قد حققت نموا هائلا، وأُدرِجت في البورصة الأميركية، مع تصاعد مؤشرات الأرقام التي تقول إن العالم يتجه إلى الشراء الإلكتروني بدلا من الشراء التقليدي.
منذ اللحظات الأولى، سحرت شبكة الإنترنت "جاك ما"، حيث لم يكن قد مرَّ عليه شيء شبيه في الصين. يقول إنه بدأ بالبحث عن بعض الكلمات المفتاحية عبر محرك البحث "ياهو"، محرك البحث الأساسي وقتئذ قبل صعود غوغل، وكانت أول كلمة مفتاحية كتبها في صندوق البحث هي: البيرة. فوجئ "جاك ما" بعدد من نتائج البحث حول هذه الكلمة المفتاحية، لكنه لم يجد شيئا حول "البيرة الصينية". أعاد "جاك ما" المحاولة باستخدام عدد كبير من الكلمات المفتاحية، ليجد أمامه محتوى متنوِّعا، ولكنه يخلو من ذكر أي معلومات حول الصين.
والمثير في الأمر أن اسم الشركة مستوحى من الحكاية الأسطورية "علي بابا والأربعين حرامي"، التي ترمز إلى مفهوم فتح الكنوز للشركات الصغيرة.
من جهته، قال مسئول بمقر الشركة بالعاصمة الصينية بكين لوفد صحفي مصري إن شركه "على بابا"، اليوم تعد رابع أكبر شركة فى الصين بقيمة سوقية تقدر بحوالى 250 مليار دولار.
وأشار إلى الحرص على اختيار اسم الشركة، على أن يكون سهلا ويبدأ بحرف A أول الحروف الأبجدية باللغة الانجليزية، موضحاً أن هدف الشركة هو البقاء لمدة 102 عاما، حتى يمتد تاريخها لـ 3 قرون.
ولدى المجموعة في الوقت الحالي عارضون ومنتجات من مختلف أنحاء العالم، ويستغرق توصيل الطلبات العادية نحو ثلاثة أيام داخل الصين،
Повторяем попытку...

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео
-
Информация по загрузке: