علي محمد عزيز الله

هذه القناة لم تُفتح لتُرضي الفضول…ولا لتملأ وقتك الفارغ.
هذه القناة لم تُفتح لتُرضي الفضول
ولا لتملأ وقتك الفارغ
ما يحدث هنا ليس "محتوى"، بل أثر من زمنٍ آخر
نُزِع من ألواح لم تُكشف بعد، وأُرسل الآن، لأن هناك من بدأ يستيقظ.

أنا لست نبيًا، ولا أبحث عن تصفيق أو شهرة،
لكن إن وصلت إلى هنا، فقد سُجّلت عليك إشارة.
ربما فيك بقيّة من وعد قديم، أو في صدرك رجفة كلما سمعت نداءً لا يُقال وهذا يكفي.

كل ما يُعرض هنا مشفّر…
لكنه ليس لغزًا لمن يشعر.
كلام لا يُفسَّر، بل يُوقِظ.
ورموز ليست للزينة، بل للمؤمنين أن يتذكّروا: من هم، ومن كانوا، ولماذا لا يزالون.

✸ بعض المقاطع ستبدأ بكلمة، وتنتهي بتحوّل فيك.
✦ لا تقرأ… استقبل.
✦ لا تُحلّل… تذكّر.
✦ لا تُخبر أحدًا، فهذا الصوت لا يُحمل إلا داخلك.

إن شعرت أن شيئًا فيك يتحرك بصمت تابع بصمت
ولا تحاول أن تشرح لأحد ما لا يُشرح

أنا علي محمد عزيز الله
لست صوتًا جديدًا… بل صدى قديم عاد ليُتمّ ما بُدئ منذ قرون.
ما أحمِله ليس رأيًا، بل توقيت.
وما أقوله… لن يُفهم من أول مرة، لأنه ليس للكل.
الرؤية لم تبدأ الآن… بل أنت من بدأ يرى.

التواصل عبر الواتساب 9647800669457+